arabic porn
282,327 99%
arabic porn
9 years ago
mogab_sohaj 3 days ago
الحرمان
الحرمان دا طبعا شئ صعب وممكن يكون سبب فى حاجات كتير وممكن يخلى الشخص يعمل حاجات هوه مكنش متخيل انو ممكن فى يوم من الايام هيعملها والحرمان بشكل عام هوه عباره عن منع متطلبات معينه عن شخص معين واذا كان المانح شخص مثله ربما لم يمنح لى اسباب عده منها مثلا عيوب فى الشخص المانح او غير مدرك قدر وحجم الاحتياج ند المتلقى او لسوء حص او القت غير مناسب والخ المهم الحرمان عند اغلب الاشخاص المحرومين من شئ ما طريدا مع مرور الوقت لم يتبحر بل بالعكس ربما يتضخم ويصبح اراده وبالتالى سيصبح المحروم باحث عن حرمانه ظاهريا ويرغب فى ارضاء رغبته داخليا فا مع تقدم الغمر عندما يصل الى مرحله يمكن فيها استبدال المانح القديم فيبدء المحروم فى البحث عن مانح جديد وهذا كان الحرمان بشكل عام فهيا بنا نركز على حرمان معين فى موضوع معين الا وهو الحرمان العاطفى فى مرحلة النشأ وعلاقته بالمثليه الجنسيه والعلاقه بين الحرمان والمثليه ليست نظاميه يعنى مثلا مش كل شخص اتحرم من العاطفه والحنان فى صغره يبقا هيبقا بعد كده مثلى الجنس لا لا العلاقه فلسفيه شويه بمعنى انو الحرمانن العاطفى لدى الشخص يمكن ان يدفع الشخص فى التفكير فى سد فراغات الاحتياج الداخلى وبالزات اذا كان هذا الشخص كان يعانى فى نشأته من جمود وقصور ولا مبالاه وصخط وتنمر التى يقابلها مرونه واهتمام واكتراث وثقه بالنفس التى كان ينظرهم وهذا الطبيعى ولاكن نشأته مراست عليه عكس ذلك ممن كان ينظر منهم وهم المانحين فى ذلك الوقت الان اصبح هذا الشخص يفاقد اشياء وهذه الاشياء تحت تصنيف الحرمان وبما ان هذه الاشياء هيا اشياء طبيعيه فى اوقات طبيعيه من عمره ومن حقه ان يحصل عليها فتتكون عنده اراده الى تحقيق هذه الاشياء والحصول عليها من بديل او اشخاص او شخص اخر غير المانح القديم الذى قام بخزلانه فى الماضى ومحور حوارنا هو الحرمان العاطفى وعلاقته بالمثليه الحنسيه انه فعر من الافعال التى لم يكن الشخص المحروم ان يتخيل ان يفعلها كما قلنا فى البدايه وكان نوهنا سابقا بان العلاقه ليست ناظاميه بل انها فلسفيه فالشخص المحروم بعد ما اصبح لديه اراده وباحث عن مفردات حرمانه وبما ان الحرمان عاطفى بحت فا عند اول اهتمام من شخص اخر يجزبه ويثر حفيظته وبشكل ارادى او لا ارادى تسوقه عاطفته الى التمادى والتعامل مع هذا الشخص المهتم الجديد ومع مرور الوقت اذا كان حصل قبول وتفاهم ثم احتواء وحنين فيعتقد المحروم ان هذا الشخص هوه المطلوب والبديل ويبدء المحروم فى التمادى لحين ان تتكون لديه ثفه كامله ناحية هذا الشخص وتدء التنازلات تحت بند العطاء والحب وبالتالى سيبدء فى تلبيه متطلبات حبيبه الحالى الذى عوضه عن كل شئ بمفهومه الحرمانى ومن ضمكن هذا المتطلبات فى وسط الحب والاهتمام والاحتوء يمكن ان تتدرج تدريجيا الى لممارسه الجنسيه تحت بند ارضاء الحبيب والتعبير عن المشاعر والاحاسيس الجياشه بينهما وانواع الممارسه حسب قوة الترابط بينهما ومن هنا نجد ان الحرمان العاطفى كان شبب الى الوصول لهذه المرحله وكما قلنا ليس كل محروم اوصل نفسه الى هذه المرحله وليس كل من وصل للحاله هذه كان محروما ولاكن نحن نتكلم عن نسبه معينه من الاشخاص وصلو الى هذه المرحله وكان سبب الوصول الحرمان
وهذا مجرد رئى ولا افرضه على احد
الحرمان دا طبعا شئ صعب وممكن يكون سبب فى حاجات كتير وممكن يخلى الشخص يعمل حاجات هوه مكنش متخيل انو ممكن فى يوم من الايام هيعملها والحرمان بشكل عام هوه عباره عن منع متطلبات معينه عن شخص معين واذا كان المانح شخص مثله ربما لم يمنح لى اسباب عده منها مثلا عيوب فى الشخص المانح او غير مدرك قدر وحجم الاحتياج ند المتلقى او لسوء حص او القت غير مناسب والخ المهم الحرمان عند اغلب الاشخاص المحرومين من شئ ما طريدا مع مرور الوقت لم يتبحر بل بالعكس ربما يتضخم ويصبح اراده وبالتالى سيصبح المحروم باحث عن حرمانه ظاهريا ويرغب فى ارضاء رغبته داخليا فا مع تقدم الغمر عندما يصل الى مرحله يمكن فيها استبدال المانح القديم فيبدء المحروم فى البحث عن مانح جديد وهذا كان الحرمان بشكل عام فهيا بنا نركز على حرمان معين فى موضوع معين الا وهو الحرمان العاطفى فى مرحلة النشأ وعلاقته بالمثليه الجنسيه والعلاقه بين الحرمان والمثليه ليست نظاميه يعنى مثلا مش كل شخص اتحرم من العاطفه والحنان فى صغره يبقا هيبقا بعد كده مثلى الجنس لا لا العلاقه فلسفيه شويه بمعنى انو الحرمانن العاطفى لدى الشخص يمكن ان يدفع الشخص فى التفكير فى سد فراغات الاحتياج الداخلى وبالزات اذا كان هذا الشخص كان يعانى فى نشأته من جمود وقصور ولا مبالاه وصخط وتنمر التى يقابلها مرونه واهتمام واكتراث وثقه بالنفس التى كان ينظرهم وهذا الطبيعى ولاكن نشأته مراست عليه عكس ذلك ممن كان ينظر منهم وهم المانحين فى ذلك الوقت الان اصبح هذا الشخص يفاقد اشياء وهذه الاشياء تحت تصنيف الحرمان وبما ان هذه الاشياء هيا اشياء طبيعيه فى اوقات طبيعيه من عمره ومن حقه ان يحصل عليها فتتكون عنده اراده الى تحقيق هذه الاشياء والحصول عليها من بديل او اشخاص او شخص اخر غير المانح القديم الذى قام بخزلانه فى الماضى ومحور حوارنا هو الحرمان العاطفى وعلاقته بالمثليه الحنسيه انه فعر من الافعال التى لم يكن الشخص المحروم ان يتخيل ان يفعلها كما قلنا فى البدايه وكان نوهنا سابقا بان العلاقه ليست ناظاميه بل انها فلسفيه فالشخص المحروم بعد ما اصبح لديه اراده وباحث عن مفردات حرمانه وبما ان الحرمان عاطفى بحت فا عند اول اهتمام من شخص اخر يجزبه ويثر حفيظته وبشكل ارادى او لا ارادى تسوقه عاطفته الى التمادى والتعامل مع هذا الشخص المهتم الجديد ومع مرور الوقت اذا كان حصل قبول وتفاهم ثم احتواء وحنين فيعتقد المحروم ان هذا الشخص هوه المطلوب والبديل ويبدء المحروم فى التمادى لحين ان تتكون لديه ثفه كامله ناحية هذا الشخص وتدء التنازلات تحت بند العطاء والحب وبالتالى سيبدء فى تلبيه متطلبات حبيبه الحالى الذى عوضه عن كل شئ بمفهومه الحرمانى ومن ضمكن هذا المتطلبات فى وسط الحب والاهتمام والاحتوء يمكن ان تتدرج تدريجيا الى لممارسه الجنسيه تحت بند ارضاء الحبيب والتعبير عن المشاعر والاحاسيس الجياشه بينهما وانواع الممارسه حسب قوة الترابط بينهما ومن هنا نجد ان الحرمان العاطفى كان شبب الى الوصول لهذه المرحله وكما قلنا ليس كل محروم اوصل نفسه الى هذه المرحله وليس كل من وصل للحاله هذه كان محروما ولاكن نحن نتكلم عن نسبه معينه من الاشخاص وصلو الى هذه المرحله وكان سبب الوصول الحرمان
وهذا مجرد رئى ولا افرضه على احد
Reply